أكد اليوم الثلاثاء 14 جوان 2016 الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن جريمة قتل الشرطي وزوجته قرب باريس هي « عمل إرهابي بلا شك » مؤكدا أن فرنسا « تواجه تهديدا إرهابيا كبيرا جدا ».
وذكرت مصادر قريبة من التحقيق إن منفذ الهجوم الذي تبناه تنظيم « الدولة الإسلامية » كان معروفا من قبل الشرطة بسبب تطرفه وورود اسمه في تحقيق مرتبط بشبكة جهادية سورية.
من جانبه قال وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف إن هذه العملية هي « عمل إرهابي مقيت » مؤكدا أن « أكثر من مئة فرد يشكلون تهديدا للأمن الفرنسي (…) أوقفوا منذ بداية العام 2016″.
فرانس 24/أ ف ب