عاد النشاط تدريجيا إلى مقر معتمدية الرديف من ولاية قفصة بعد تعطل دام لسنوات.
فتح مقر المعتمدية جاء بعد المساعدة المالية التي تلقتها من شركة فسفاط قفصة (حوالي 10 آلاف دينار).
هذا ويتواصل العمل على إلحاق أكثر من 460 عونا بأنشطة مختلفة مثل التشجير والتنظيف والعناية بالحدائق العمومية وحراستها.