تجددت الاحتجاجات منذ يوم امس بولاية تطاوين حيث عمد ما يزيد عن 1000 شاب إلى التحول إلى منطقة »الكامور » في خطوة تصعيدية تهدف إلى منع سيارات وشاحنات الشركات البترولية المنتصبة بصحراء الجهة من العبور.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تم فيه الاعلان عن زيارة مرتقبة يوم الخميس المقبل لرئيس الحكومة يوسف الشاهد إلى الجهة.
عدنان يحياوي عضو الاتحاد الجهوي للشغل بتطاوين يفيد :