ونوّه وزير الشباب والرياضة بالفوائد الذهنيةوالنفسية والصحية لهذه الرياضة، بما في ذلك تنمية القدرات العقلية وتطوير الذكاء والتركيز وتحفيز التفكير الإستراتيجي ودعم القدرة على حل المشكلات والتخطيط وبُعد النظر، أيضا تحسّن قدرات الذاكرة ومعدل الذكاء، إذ يستخدم لاعب الشطرنج، كلا الجانبين في المخ.

 وتناولت هذه الجلسة، بحضور مدير عام الرياضة السيد منصف الشريف ومدير الهياكل الرياضية السيد سمير الصغيّر :

إستراتيجية الجامعة لتعزيز قاعدة مجازي هذا الإختصاص وتنمية مواردها الذاتية.

برنامج عمل الجامعة، بالتعاون مع الأطراف المعنية من مؤسسات عمومية، لتأهيل وتطوير ودعم ممارسة هذا الإختصاص الرياضي لدى الناشئة صلب المؤسسات التربوية الإبتدائية وتكوين معلمين مدربين.

تنظيم تظاهرات رياضية وطنية ومسابقات جهوية في الشطرنج.

العمل على الإشعاع العالمي للشطرنج التونسي من خلال حسن الإستعداد للمشاركة في الإستحقاقات العالمية في الإحتصاص، أهمها أولمبياد الشطرنج ببودابست المجر من 10 إلى 23 سبتمبر 2024، والمراهنة على التتويج بالألقاب الدولية.

إنشاء شبكة من المدربين الأخصائيين في رياضة الشطرنج على مستوى مختلف ولايات الجمهورية.

رفع المستوى الإحترافي للمدربين والحكام في هذا الإختصاص.

كما تم خلال الجلسة التأكيد على ضرورة فضّ جميع الإشكاليات القانونية وإعتمداد مبدأ الأولوية في خارطة العمل المستقبلية.