عدة صعوبات ما تزال تعترض قطاع الالبان بولاية القصرين تتعلق اساسا بصحة القطيع و الجانب المادي للمربي الى جانب مشكل الاعلاف.
في هذا السياق، يسعى ديوان تربية الماشية بالقصرين الى الاحاطة باشكاليات هذا القطاع الذي رغم الصعوبات فانه يمثل لبنة هامة في المجال الفلاحي بالجهة.
فتحي المباركي مهندس اول بديوان تربية الماشية بالقصرين تحدث عن ابرز صعوبات القطاع في استضافة لتقوى الفالحي :